ذات حديث مع أحدهم، ذهب للبحث عن زوجة في مغربنا الحَبيب
الرجل أمضى 10 أيامٍ تقريباً ولم يجد ما يبحث عنه، فسألت شقيقه ( العيّار)
هل من جديد بموضوع ( فلان) !
قال نعم
لقد ذهب برفقة أمي و أبي إلى الرباط ( صدفة)
وخرجوا من الجامع فصادفو ( بنت ) خارجة من حلقة التحفيظ ، فسألها والدي ووالدتي هل تقبلي الزواج بابننا ثم قالت البنت : سأعطيكم خبر يوم غد !

هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه ههههههههاي



أولاً

السيناريو كذب و افتراء ومحض إدعاء

ثانياً
أ يعقل حقاً أن تخرج والدتك ووالدك في نفس اللحظة ؟
بينما المساجد مقسمة على النساء والرجال، ولو افترضنا جدلاً بأنهما تقابلا
فكيف علما بشأن الفتاة التي خرجت من ( حلقة تحفيظ القرآن ) !


ثالثاً

من يرغب بالحلال والستر سيوفقه الله
لا حاجة للافتراءات والأفلام ( الهندية)
فلا يوجد بنت تقول لأحد سأعطيكم خبر ههههههههههاي
سيناريو ضعيف يفتقر إلى الحبكة ( أين أهل الفتاة)

قلت له : أنت رجل كاذب !
قال اعوذ بالله ، قلت منك و ليس من الشيطان الرجيم !
يا رجل لا تكذب، قل بأن شقيقك لم يجد ما يبحث عنه في ظل شروطه التعجيزيه
والخيالية.

في نهاية المطاف

اعترف بأنه بالغَ قليلاً
قلت أنت لم تبالغ ، أنت كذبت ههههههههههاي

* الأشكال هذه حرام أن تأتي للمغرب وتعرفه كبلد
سوق الخميس أفضل لهم بكثير