طيران التايلندي ، فهو يتجه تصاعدياً في المنافسة العالمية ولكن يظل بعيد لمقارعة الكبار ويعيبة بأنه لا يغطي محطات كثيرة حولة العالم ويركز بشكل أساسي في جنوب أسيا

طيران جارودا الاندونيسي ، فهو يمتاز بسمعة سيئة عالمياً برغم من محاولة تصحيح

فـ للمعلومية أغلب ومعظم طائرات شركات طيران الاندونيسية ممنوع لها التحليق فوق الاجواء الاوروبية حيث أن أغلب ومعظم طائراتها قد تخطت المدة الافتراضية للخدمة وهي مابين 23-25سنة للطائرة

طيران ليون الاندونيسي ، والذي سجل رقم قياسي عندما اعلن عن صفقة 234 طائرة إيرباص طراز إيه-320 في سنة 2013 وبذلك تكون أكبر صفقة في العالم ولكن السر الخفي الذي لا يعرفة الكثير وهو ان جزء الاكبر من الصفقة هي عملية استثمارية فتوقم ليون باحتكار هذا النوع من الطائرة لمدة زمنية طويلة وعندما تتقدم شكرة طيران اخرى للشراء سوف يتحتم عليها الانتظار طويلاً للحصول على الطائرة وبذلك يقوم طيران ليون لبيع بعض صفقات الطائرات مقابل مبلغ أعلى من قيمة الطائرة الفعلي مقابل عندم الانتظار طويلاً

طيران البريطاني ، أيضاً يصارع للعودة لمراكز متقدمة وبعد ان أقترب للافلاس عدة مرات وأيضاً لمشاكل الاضراب التي تحدث لدية وبالمطارات البريطانية وايضاً عاد للمنافسة من خلال كبينة درجة أولى ودرجة رجال أعمال ملفته ورائعة وجميلة

الطيران الروسي ، فـ الله بالخير عليه ، طيران خارج كلياً ضد أي منافسة عالمية وحيث أن اغلب طائراته صناعة روسية والتي تعتبر لحد الان ذات سلامة منخفظة وقليلة الرفاهية والخدمات

طائرة السوبر جامبو ايرباص (A380) تم تصميم محتواها الداخلي بواسطة شركة التصميم الداخلي البريطانية (Q) والتي يقع مركزها الرئيسي في “ووركسترشاير”.

وتتضمن الديكورات الداخلية تغطية أجزاء بورق الذهب قدرت تكلفتها بـ 60 مليون دولار ، وغرفة للطعام مغطاة بالرخام ، وصالة استقبال تتسع لـ 25 فردا.

كما تشتمل الطائرة التي تعد أغلى طائرة خاصة على الإطلاق على صالة للعرض السينمائي بمقاعد مغطاة بالجلد ، وصالة للألعاب الرياضية ، وحمام تركي ، وعدة غرف للنوم.

اعتبرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية أن الأمير الوليد بن طلال سيكون صاحب أفخم طائرة خاصة في العالم، مؤكدة أنه خطا بعالم الطائرات الخاصة إلى مستوى أرفع عالمياً، بطائرته "إيرباص إيه 380"، التي ستتكلف نصف مليار دولار.

فطائرة الأمير الوليد، التي تسع في ظروفها العادية نحو 600 راكب، سيُعاد تشكيل تصميماتها الداخلية بلوحات فنية مطلية بالذهب، تكلفتها 60 مليون دولار، إلى جانب غرفة طعام من الرخام وقاعة استقبال تتسع لنحو 25 من مساعديه.

كما تضم طائرة الوليد المزمعة قاعة عرض سينمائي وصالة لممارسة الألعاب الرياضية وغرف نوم عدة وحماماً تركياً ضخماً.