الصويرة !



موقادور - موكادور !

الحوت والعرعار ، كما تقول الأحبة في مغربنا الحَبيب ، مدينة الرياح !
حاضنة النوارس ، مدينة النخبة ( أخي بو محمد سنود ) ربي يذكره بالخير
وكما قال أيضاً الغالي ( البربيش) الله يستر عليه وين ما كان حين أسماها المدينة الحالمة.


الصويرة مدينة ساحلية سياحية بامتياز، اصبحت في العقود الأخيرة قبلة لعشاق المهرجانات والفنون أيضاً، وتتماز بثقافة سياحية عالية جداً تفوق نظيراتها الأخرى.
علاوةً على خيارات السكن المتعددة المتاحة للسائح ما بين شقق وأجنحة فندقية و رياض تقليدي وفيلل وأيضاً بيوت شباب و دوبلكسات.
تلك المقومات جعلت المدينة تتسارعُ نحو اعتلاء قمة السياحة ( الهادئة) وتتربع على عرش قلبي ، وبحكم القرب من أكادير نسبياً ومراكش أيضاً فهي تعتبر مدينة متنوعة الحضارات والثقافات.


لن أطيل عليكم في التفاصيل بشأن المدينة وبامكانكم الاطلاع على مصادر كثيرة تختص بسرد معلومات أكثر ودقيقة.




إلى لقاء قريب بمشيئة الله