الإضافةُ جميلة لكن الصور ظهرت لي بمقاس صغير
ولا ينقص من جمال التقرير شيء، لكنه الطمع والجنون الذي يجتاحني حينما يكون هنالك تقرير عن الصويرة الخلابة..!

موقادور
تدور الأيام..
ويلاطمني
كأمواج البحور !
كهيجانِ الأطلسي
كصوتِ المراجل وفيضان
التنور !


الصويرة !
المدينة القديمة تمتلك سحراً خاصاً خالصاً
عيار ذهب "24" تلك هي الصويرة !
مدينة لا تخاصمك أبداً ، تهمسُ في أذنك أن " أهلاً وسَهلاً " !
فادخلو " موقادور" عاشقين ..
من يلامسُ جبين تلك الدور والرياضات، سيعرفُ حقاً بأنه أمام معجزة هندسية نادرة ومن يعانقُ تلك الأزقة الصغيرة الضيقة سيدركُ بأنه يقفُ شاهداً على أحداثٍ مضت ودول تعاقبت.



كما أن لساحة " مولاي الحسن " جاذبية تشدُ السائح وتجذبه إلى كشف معالم المدينة.


حزينٌ لقرب انتهاء جزء الصويرة
لكن في " سوس " الحالمة عزاؤنا.




دمتِ بحفظ الله وأسعدك ربي كما أسعدتنا واتحفتنا برائعةٍ من روائعك..