كانت تولوم واحدة من آخر المدن التي بناها وسكنها المايا ، كانت في أوجها بين القرنين ال 13 وال 15 ، وتمكنت من البقاء على قيد الحياة بعد حوالي 70 عامًا من بدء الإسبان في احتلال المكسيك. يبدو أن أمراض العالم القديم التي جلبها المستوطنون الإسبان قد أسفرت عن وفيات كبيرة للغاية ، مما أدى إلى تعطيل المجتمع والتسبب في هجر المدينة في نهاية المطاف ، تولوم أحد أفضل مواقع المايا الساحلية المحفوظة وتعتبر من المواقع المشهورة للسواح.



وبما ان اليوم يصادف تاريخ 26 فبـــراير فهو يوم غير عند الكويتيين وهو يوم التحــــريــر و الله لا يعود ذيج الايام السودة المفروض يكون علمي طالع بس للاسف مارضوا الا في الصغير ..

اللهم احفظ وطنــي وطــــن النهـــــار من كــل مكــــروووه















تولوم تواجه الشرق نحو البحر الكاريبي، هي تعني السياج أو الجدار أو الخندق. سمحت الجدران المحيطة بالموقع للدفاع عن قلعة تولوم ضد الغزوات.

تولوم لديها إمكانية الوصول إلى كل من طرق التجارة البرية والبحرية ، مما يجعلها مركزًا تجاريًا مهمًا .
وموقع للاله من خلال العديد من رسوم السجود في الجداريات وغيرها من الأعمال حول الموقع ، تشير لعبادة الإله .









تعتبر منطقة تولوم الاهرامية المنطقة الوحيدة التي اقيمت قرب البحر والتي بناها شعب المايا بطريقة هندسية مبتكرة جدا ...



هذا علمنــا العــالـي هذا علـــم الكـــــويت







تم ذكر tulum لأول مرة من قبل خوان دياز ، وهو عضو في بعثة خوان دي جريجالفا الإسبانية عام 1518 ، أول الأوروبيين الذين اكتشفوا تولوم و تم نشر أول وصف مفصل للأطلال بواسطة جون لويد ستيفنز وفريدريك كاثوود في عام 1843 في كتاب حوادث السفر في يوكاتان.

عندما وصلوا من البحر ، رأى ستيفنز وكاثوود أولاً مبنى طويلًا أثار إعجابهم بدرجة كبيرة ، وعلى الأرجح قلعة كاستيلو الكبيرة في الموقع و قاموا بعمل خرائط دقيقة لجدران الموقع ، وقام Catherwood بعمل رسومات تخطيطية لكاستيلو والعديد من المباني الأخرى.

أبلغ ستيفنز وكاثوود أيضًا عن ظهور شظية كلاسيكية مبكرة في الموقع ، مع تاريخ مدرج يبلغ 564 ميلادي (أصبح الآن في مجموعة المتحف البريطاني). وقد تم تفسير هذا على أنه يعني أنه تم بناء الشاهدة في مكان آخر وتم جلبها إلى تولوم لإعادة استخدامه.









المفروض كنا نسبح على هالسيف بس من الصوب الثاني بس المايه ما كانت حلوه وايد فيها قصيع (طحالب).







استمر العمل في تولوم مع عمل سيلفانوس واخرين ، ابتداء من عام 1913. لقد عملوا على استعادة وفتح الشواطئ العامة واستمر العمل من قبل معهد كارنيجي من 1916 إلى 1922 ، وبعد فنرة من الزمن تم تحديد أن تولوم احتلت في أواخر فترة ما بعد الفصول حوالي 1200 م.

استمر احتلال الموقع حتى تم الاتصال بالإسبانية في أوائل القرن 16 بحلول نهاية القرن 16 ،و تم التخلي عن الموقع بالكامل.

لمعلومات اكثر

https://en.wikipedia.org/wiki/Tulum









المناظر تفتح النفس
وتولوم ممتازه للسكن فيها فنادق اتهبل















درب سرت فيه .. بين أغصان الشجر .. مشهد سينمائي يجول بفكري .. مكان يقودك نحو المجهول .. تحاول نسج خيوط الحكاية .. عبثا تنعش خيالك .. تفتش عن كلمات تصف هذه اللحظة .. في حينها هل كنت امشي نحو اللاشيء .. هل كانت خطواتي المتثاقلة توقفني عن مواصلة ذلك الطريق .. لهيب الشمس الحارقة يلسعني .. لساعات متواصلة أسير في متاهة غريبة .. بحثا عن مخرج يقودني نحو الحقيقة .. نحو القصة التي ارغب في معرفة تفاصيلها .. عبثا كنت احاول استنطاق تلك الوجوه المتعبة .. متوارية خلف الأغصان الناعسة .. استجدي بعض ملامح علها ترفق بي حانية .. همس اصوات تستحثك على مواصلة الطريق الطويل .. هناك نحو البعيد تفاصيل حكاية !!!