X
سُعداء بتواجدكم بيننا ونتمنى لكم قضاء وقت ممتع ، نأمل منكم زيارة صفحة شروط الإستخدام ، تفضلوا مشكورين بالتسجيل*** اضغط هنا *** لإثراء الجميع بخبراتكم السياحية
يعتبر من منجزات الملك السعدي أحمد المنصور الذهبي سنة 1578م تزامن بناؤه مع انتصار المغرب على الجيش البرتغالي في معركة وادي المخازن. وتشير المصادر التاريخية إلى ان السلطان قد جلب لبنائه وزخرفته أمهر الصناع والمهندسين المغاربة والأجانب.
يقع في الجانب الشمالي الشرقي للقصبة، يتميز التصميم العام للمعلمة بتوزيع متناسق للبنايات حول ساحة مستطيلة الشكل .
إن أهم ما يميزه كثرة الزخارف وتنوع المواد المستعملة كالرخام والتيجان والأعمدة المكسوة بأوراق الذهب والزليج المتعدد الألوان والخشب المنقوش والمصبوغ والجبس. إلا أن هذه المعلمة البديعة تعرضت للهدم سنة 1696م حيث استعمل المولى إسماعيل العناصر المزينة لها لزخرفة بنايات عاصمته الجديدة مكناس. القبة المرابطية.
القبة المرابطية
تقع القبة المرابطية بالجهة الجنوبية لساحة بن يوسف بالمدينة القديمة. كشفت الحفريات التي أجريت بقلب المدينة ابتداء من سنة 1948م على إحدى البقايا النادرة للعمارة الدينية المرابطية بمراكش تمثل ملحقة لمسجد علي بن يوسف الذي هدمه الموحدون بعد استيلائهم على المدينة حوالي 1130م.
ويعزز هذا الطرح نقيشة غير واضحة تعلو القبة، كشف بعض الباحثين أن الاسم المنقوش عليها هو اسم السلطان علي بن يوسف.
الجوله الرابعة التمشي مع المرشدة في سكيك المدينة في مراكش
جامع الكتبية
التمشي بين السكيك
أبواب هذي البيوت لناس محتاجه وعلى قد حالها
اتعرفون من الفتحه اللي على الباب اذا الباب فيه فتحه يعني ناس محتاجة واللي يقدر يحط لهم المقسوم من الفتحه..
اللي بيوتهم ابوابهم من خشب ونوعية زينه يعتبرون من اللي حالتهم المادية زينه
هذا مطعم دار موحا من المطاعم المشهورة في مراكش
وصلنا الجولة الخامسة خيرونا بين متحف دار الباشا او مطعم في ساحة الفنا وبعدين وقت حر ..
احنا اخترنا الباشا وبعدين رحنا على ساحة الفنا
هذا سور متحف دار الباشا وعليه المعدات بسبب التأثر من الزلزال اللي حاش مراكش..
هو معلم تاريخي وقصر يقع في المدينة القديمة لمراكش بالمغرب.
يعود تاريخ بناء دار الباشا إلى سنة 1910 وكانت مقرًا لسكن التهامي الكلاوي والذي منحه السلطان مولاي يوسف لقب «باشا مراكش» في عام 1912.
تم تجديد القصر من قِبل مؤسسة الموسيقى الوطنية المغربية وتم تحويله إلى متحف يُعرف باسم متحف دار الباشا والذي افتتحه محمد السادس في 9 يوليو 2017.
تعتبر دار الباشا مثالاً جميلاً للهندسة المعمارية الموريسكية حيث تتميز بوجود نافورة وأشجار برتقال في الفناء المركزي ومناطق جلوس تقليدية وحمام تقليدي.
تم الحفاظ على العديد من ميزات التصميم الداخلي الأصلية وترميمها، بما في ذلك الأبواب الخشبية المنحوتة والمرسومة والأرضيات الرخامية ذات اللونين الأسود والأبيض والسقوف المغطاة بفسيفساء زليج الملونة والأعمدة المطلية بأصباغ طبيعية مثل النيلي والزعفران والخشخاش.
يوجد مكان لشرب القهوة ومطعم في فناء المتحف، حيث تم إنشاءه لإحياء الفن الحديث في القصر.