اليوم السادس

الاربعاء 6 مايو 2015

**********


نبداء يومنا السادس على بركة الله

بعد الافطار بالفندق المهجور ( اعتقد ماحد ساكن فية غيرنا ) وبالمناسبة الافطار عندهم
اقعد واطلب نوع الافطار الي بخاطرك يعني ماعندهم بوفية .

بعد الافطار توكلنا عالله الى بيهاتش المحطة الاخيرة في رحلتنا
قبل بيهاتش ب 35 كيلو وجدنا تلال مناسبة للكشتة ومراعي جميلة وقررنا نتقهوي بهالمكان







بعد ساعة زمان بهالمكان الطيب والهواء العليل
حطينا احداثيات فندق اوبال في بيهاتش .... وصلنا الفندق الساعة 12 ظهراً
ولحسن الحظ ان الغرف كانت جاهزة .... اليكم صورة للفندق والغرف




الفندق اسمة اوبال OPAL والمطعم الملحق بالفندق اسمة اوبالا OPALA

بالمناسبة الفندق 4 نجوم نظيف واثاثة ممتاز
يطل على النهر مباشرة
سعر الليلة = 71 يورو مع الافطار






















وهذا المطل من الغرفة عالنهر مباشرة .....



المهم اخذنا قسط من الراحة وتوجهنا بعد ذلك الى المنتزة الوطني او الحديقة الوطنية اونا NATIONAL PARK UNA
حيث يوجد هناك شلال سترابيسكا بوك وشلال مارتن برود

المنتزة قبل دخولك لبيهاتش ب 20 كيلو تقريباً فلو بدك تكسب الوقت بامكانك تمر المنتزة الوطني قبل دخولك بيهاتش

اليكم صور عن الشلال الاول والكبير سترابيسكا بوك ... شلال عجيب ومالقينا حد هناك غير راعي التذاكر















































بعد ما ستمتعنا بمنظر هالشلال الجميل توجهنا الى الشلال الآخر مارتن برود والي يتواجد
ايظاً بالمنتزة الوطني ويبعد تقريباً 15 كيلو عن الشلال الاول

وهذي صور عن الشلال مارتن برود ولكن الشلال الاول الصراحة اجمل وارهب














بعد ذلك طلعنا من المنتزة الوطني وتوجهت للمطعم الشهير ميلن MLIN موب عشان نتعشى بل عشان
نشرب القهوة البوسنية واكتشاف المكان لان الاعضاء الكرام حطو صور جميلة هنا بالمنتدى للمطعم
وبالمناسبة المطعم قبل دخولك لبيهاتش ب 5 كيلو او اقل

اليكم بعض الصور المختارة .....










































وبعد ماقضينا وقت ممتع بمطعم ملين ( سبحان الله النهر يجري من تحت المطعم )

توجهنا الى مطعم فندق كوستيلا بوك وتعشينا هناك







كذلك مطعم جميل بجنب النهر واعتقد ان هذا المطعم ومطعم ملن ومطعم فندق اوبال هما الافضل في بيهاتش
من ناحية الجودة والمنظر الطبيعي للنهر .....



بذلك يا اعزائي انتهى اليوم السادس والقاكم باليوم السابع والاخير غداً ان شاء الله


وداعاً