|
إضافات رائعة كروعتك خبيرنا العزيز أبو أحمد صدق صديقك الليبي في كل كلمة قلها وواصل ي مبدعنا تسلم يمينك يالغالي |
اقتباس:
ذلك الشاب الليبي، من قبل الثورة الليبية وإلى تاريخ كتابة هذهِ الأسطر وهو يحدثني عن رغبته المتجددة بالسفر إلى المغرب الحَبيب، لديه رصيد خبرات رهيب، ومن عشاق طنجة أيضاً. مرورك يسعدني يا عمدة تحياتي:e303: |
بسيطة هي الأحلام قنوعة هي النفس في المدينة القديمة يكون إفطارنا http://www.arabtrvl.com/up/uploads/a...9037727361.jpg الحرشة http://www.arabtrvl.com/up/uploads/a...7903772762.jpg والزيت http://www.arabtrvl.com/up/uploads/a...9037727773.jpg واحلى كاس اتاي |
حُبلى مشاعري بالإحباط حينا وحيناً بالتفاؤل.. واحات الذكرى قد يخالها العاشق سراباً في فترات الاشتياق.. و الأتربة التي تُثار من وقعِ أقدام البوح تحجب التعبير في بعض الأحيان.. صيحات الباعة المتجولين تملأ المكان، وخطوات العابرين تُسابق الزمان طفلٌ يتعثر في خطواته والأم تذكر الله عليه. يكادُ قلبها أن ينفطر، ارقبُ الموقف بصمت والابتسامة تعلو ملامحي، فلا قلب يعدل قلب الأم أبداً. بجواري طفل مُشاكس يراوغ الباعة بابتسامته ليتناول بعضاً من الفواكه ويقضم شيئاً من البضاعة، هم يعرفونه جيداً ويغدقون عليه بالعطايا، تجاوزني قائلاً : دوز الشريف مالك ! :e303: |
رائحة الشواء همسات العابرين ! ضجيج العَربات و هنالك رأيت العاشقين ! بالهمس تارة وتارة بالاشارة ! يا تُرى ( كازا ) ! ما الذي عنهم ( تُخفين) ! و زهورٌ على السور ، والنافذة تتدلى من عنقها أدخنة ( بخور ) ؟! أم حريق حرضه المَطر ! موقد كَهل ؟ لا يحترق الغداء إذن ! تفاصيل المدينة مؤرقة.. |
ما أروعك ي كازا حينما يتحدث عنك خبيرنا العزيز أبا أحمد تفاصيل رننانه ويرفرف لها القلب :e023: سلمت يداك :e304: |
كروعتك يا أبو صالح متابعتك الجميلة تحرض على البوح وتشجع اليراع على النزف دائماً والعزف محبتي |
عجيبه كلماتك وعجيبة مشاعرك لقد نقلت عشق الدار البيضاء لمن لم يرى الدار البيضاء بصدق مشاعرك وصدق كلماتك صورك جميله وتحمل من الحب الكثير لتلك البقاع فما أجمل الصباح والأرض تبللها الأمطار والناس في طريقهم لأرزاقهم سائرون مستمتع بكل ما تكتب وبكل لقطة إلتقطتها عدستك |
جميله هالذكريات مبدع أستاذي |
| الساعة الآن 08:00 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Friendly URLs by vBSEO