و مَا أَنَا إِلا مُتيمٌ بالمغرِب الحَبِيب..عِشقٌ يَجْعلُ الرَّأس لِروعتِه يَشِيبْ....

ساري أحمد · 29-01-2015, 07:23 AM

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الغردقاوي

رائع ما خططته يداك
هذا ليس تقريرا عاديا بل هو رواية أدبيه مفعمة بالمشاعر والأحاسيس
وتستحق أن توضع في رواية تحمل عنوان ( عاشق في دروب البيضاء )
رحم الله والدك وأسكنه فسيح جناته
وأطال في عمر الوالده ورزقها الصحة والعافيه
طفت في أرجاء تقريرك وصورك وثنايا كلماتك المفعمه بالحب لبد عزيز على قلوبنا جميعا
وأعجبني الطرقات والممرات والشوارع والخضرة التي تلف كل الأرجاء
والشلال سبحان الخالق مبهر وعجيب في جمالياته وجماليات الجلسات بجانبه
والرياض الذي سكنته يمتلئ دفئا وألفة عجيبه

أستمر أخي فمازلنا لروايتك متابعون

جَميل جداً
( عاشق في دروب البيضاء) !
المواهب المدفونة بدأت بالظهور
اللهم آمين يارب وحفظ لك الوالدين يارب ..
بساطة المكان تأسرك أخي الغردقاوي..
عفوية الناس هُناك تجذبك..
أما الشلال..!
جُنون آخـر و قصة أخرى..
اشكرك على مشاعرك النبيلة أيها النبيل..
محبتي

المواضيع المتشابهه
الموضوع	كاتب الموضوع	المنتدى	مشاركات	آخر مشاركة
أَنَا رُوحِي مِنَ الفَرْقَى عَليله..وقلبي بالهوى يعشق أصِيلا..!	ساري أحمد	بوابة المغرب	15	10-01-2016 07:11 AM