أبو حسين .... أبو عمر .... لؤلؤة الشرق ( ثلاثة أوجه لعملة واحدة )



بينانج .... العشق
بينانج .... الحب
بينانج .... هي مني وأنا منها ....

قبل أن تطأ قدامي لؤلؤة الشرق , كنت أتسائل ما هي بينانج ؟ ما هو سر عشقها ؟ لماذا كنت أهاتف أخي أبو حسين وعندما أنطق كلمة بينانج أسمع آهاته وكأني أصبته في مقتل ؟ لماذا أخي أبو عمر يصبح علي ويمسي علي بذكر بينانج ؟ ... لكم أن تسألوهم عنها فمنكم السؤال ومنهم الإجابة

عندما وصلت بينانج وفي أرض المطار إحساس غريب كأني كنت هنا منذ زمن وكأني أعرف أرضها شبرا شبرا ومترا مترا رغم أني لم أزورها من قبل ولكن من غير ميعاد أحببتها وعشقتها وسأعشقها إلى الأبد .. إن سألتموني لماذا كل هذا الحب وكل هذا العشق وكل هذا الشغف ؟ لست أدري فلم أجد لنفسي جوابا حتى هذه اللحظة ولكن هي عشقي وارتياحي
.
.
.
.
لم أجد سوى هذه الخاطرة البسيطة للتعريف عن بينانج

.
.
.
.
يتبع ,,,,