.
.
.

حمدا لله على سلامة أم منصور يا صديقي ،،،

حمدا لله على كل حال ،


والحمد لله الذي لا يحمد على مكروه سواه ،،،

والحمد لله أولا وآخر ،،،


دمعت عيناي من الفرح وأنا أقرأ وكلي لهفة وشوق لمعرفة باقي الحكاية ،،،

والحمد لله أنني وصلت متأخرا لإني إن وصلت إلى طريق مسدود ساتصل بك مباشرة أيها الرجل الطيب والصديق الرااااااااائع.






وللمعلومة ،،،

هذا الرجل الماثل أمامكم ،،،

هو السبب الرئيس في تغيير بوصلتي إلى تركيا ،

قبيل 5 أو 6 سنوات ،،،

وهو الرجل الذي وقف معي وتحمل أسئلتي وكل إستفساراتي ،،،

وهو الرجل الذي شرفني في منزلي السابق في مدينة بريدة وسعدت بلقياه والحديث معه ،،،




هذا الرجل لمن لا يعرفه ،،،

طيب القلب ، صادق المشاعر ، ويكتب بكل بساطة وبدون تكلف ،،،


أحببت من خلال ما كتب وهو وعمدة أوزنقول ( أبو عاصم ) تركيا بكل تفاصيلها ،،،

وكم سعدنا بالنقاشات الطويلة والعريضة ،،،

حول المقارانات بين جمال أوزنقول ، كوشندرا - ميتشيكا - ، وأكوش وغيرها




أكتب لكم ، وأنا أسترجع تفاصيل هذا التاريخ والإرث الكبير شيئا فشيئا ،،

أضحك وأبكي في ذات الوقت ،،، فسبحان الله ...





شكرا بحجم قلبك الطيب والكبير ،،،

عدت والعود أحمد ،،،

إشتقتك جدا جدا جدا

والحمد لله على سلامتك أيها الرجل الطيب وعلى سلامة أختي الكبيرة أم منصور

ولا بأس ، طهور بإذن الله والله يديم عليها لباس الصحة والعافية

ويخليها لك ويخليك لها ولكل من يحبك ويغليك