أنطلقت بالطاكسي الى الرجل المراد انجاز اعمالي الشخية معه على ساعة 11 صباح كما تم الاتفاق عليه مسبقاً وبقيت هناك معه في نقاشات وحوارات وللاسف لم نتوصل لحل يرضي الطرفين بما أن كل طرف متشبت بقراراته وعلى ساعة 1أو يزيد

قررت أنهاء الاجتماع معه وأن كل واحد فينا يفكر في كلام الاخر ونرد على بعض بعد المغرب ورفضت المكوث لتناول الغداء عنده وخرجت من هناك وجاء في بالي الذهاب للمدينة القديمة لـ مقهي أعرفـــة لاخ ترويقة للمزاج به وأخذت الترام واي من محطة كازافويجر

هذا فندق إيبيس الجديد بعد تم هدم القديم وأعادة بناء الجديد

وبعد مضي الوقت على روقان المزاج خرجت الى ساحة الامم المتحدة لشراء شريحة جوال حيث انه كنت أستخدم جوالي الدولي وهذا سوف يصبح مكلف عليا وأخذت شريحة أنوي بـ 30 درهم بها ( 60دقيقة أتصال و600 ميقا أنترنت ) وعدت أدراجي بالترام

رجعت الشقة والتقيت مع زوجتي التي كانت في أنتظاري وحقيقة أنسدت نفسي عن الغداء لانه أريد أتمام أموري على خير وعلى صلاة المغرب خرجت مرة أخرى للقاء الرجل وأجتمعت معه لإقل من نصف ساعة ولكن للاسف لم نجد حل يرضي الطرفين وخرجت وودعته على تواصل معه أن شاء الله عند عودتي للسعودية ، رجعت للشقـــــة وأمضينا الامسيــــة بالشقة والعشاء بنفس مطعم الليلة السابقة

صلاة المغرب في مسجد الذي عند ساحة الياسر
لابد أن تخلع نعليك وانتم بالكرامة وهناك صناديق يوجد بها أكياس لوضع نعليك بها وتضعها أمام ناضريك وها الدارج والاغلب يقمون به ولرما كل المصلين لربما تخرج وتجدها قد سرقت ، حقيقتاً لم أحبذ ذلك أكراما وعلو منزلة المساجد