في أصيلة الجَميلة
كانت الأجواء باردة نسبياً ، والغيم يداعبُ جَبين هذهِ المدينة الحالمة
سكنتُ في المدينة القديمة وإن صح التعبير بالقرب من القصبة وهو موقع استراتيجي في شقة مكونة من غرفتين وصالة ودورة مياه أعزكم الله.
بسعر خيالي !
200 درهم لليوم ( شقة جديدة) لكن نظراً لعدم توافد السياح وحلول موسم الصيف فإن كل شيء يكون في أدنى مستوياته.

أما طنجة..
كانت كالحلم بل أجمل واقع تراه بعينك..
حيث مواكبة التطور السريع و النمو السريع للمدينة واستيعاب كافة أنسجة السياح.
عرجنا عليها ومررنا بتفاصيل بسيطة واستمتعنا بعبقٍ ( متوسطي) وأطلسي !

واد لاو
والمدن البقية
لا أريد حرق التفاصيل..



لكن

كانت الرحلة

( 10 / 10 )