تبارك الله أسلوبك أخي الفاضل قصصي مشوق ولكن مقدمتك ساخرة جدًا إذا لم يخني حدسي، بل أكثر من ذلك!! على أي حال واصل لنرى نهاية حكاياتك وأبو إبراهيم والتحديات التي واجهتكم في المحروسة.

بالمناسبة أرى أنكم أخطأتم بقبول عرض موظف المطار لتوصيلكم بمبلغ كان يمكن أن يكون أقل لو أخذتم سيارة أجرة بعد الخروج من المطار. والأمر الآخر المهم هو أن مترو سوبرماركت قريب من الفندق وليس محطة المترو وربما حدث سوء تفاهم منكم أو من رجل السيكيورتي. لو كنت مكانكم لذهبت بنفسي لشراء الوصلات الكهربائية المناسبة فالمنطقة بها كل شيء حتى خياط لتقصير وتضييق الملابس ستجده قريبًا من سكنك. أما فندق أم كلثوم فقد تردت الخدمة فيه بعض الشيء في الآونة الأخيرة ولا أدري السبب هل هو كثرة الساكنين أو إهمال العاملين!

اسلوب رشيق و جميل لا يخلو من الفكاهة مع السرد الواقعي ,, رجعتنا لذكريات القاهرة و الايام الجميلة ,,
عشت فترة طويلة فى القاهرة و غبت عنها لفترة طويلة ايضا ولا كن الهوي دائما للقاهرة دون سائر الاماكن ,,
لك كل التحايا و الشكر علي جميل الكتابة و الضور ,,,,,