06-12-2018, 08:07 PM
|
#2 |
مسافر متألق
تاريخ التسجيل : Aug 2015 رقم العضوية : 5442 الجنس : انثى المشاركات : 504 |  |
تكرر معي الموقف العنصري من موظف كهفي دونياسي لكن هذه المرة في المقهى الذي يقع في نفس مبنى الفندق ( فندق شامل ) المقهى يطل على ناصية الشارع من جهة الترام تعمل فيه فتاة شقراء زرقاء العينين كنادلة و ربما هي مالكة المقهى و على آلة القهوة يوجد شاب احببت ان نجلس قليلاً في المقهى و مشاهدة العابرين خاصة ان الشارع يغص بالحركة ذهاباً لمنطقة السلطان احمد او بالإتجاه المعاكس نحو إيمنونو المقهى يقدم قطع الكيك مع القهوة ايضاً نفس الموقف تجاهل لنا و إستعلاء علينا حتى كرهت الدخول لأي مقهى و فعلاً لم اعد ادخل لأي مقهى في منطقة سيركجي او إيمنونو طيلة الرحلة , بالمقابل حصل موقف نبيل من موظف تركي في محطة ترام كاباتاش عندما كنا الوالدة و انا عائدين من تقسيم و إستخدمنا الفينكولير للعودة إلى محطة كاباتاش صعدنا الدرج دون الإنتباه لوجود المصعد و عند وصولنا لسطح المحطة شاهد الموظف والدتني تصعد الادراج بعناء و تعب صاح قائلا : اسانسور اسانسور يقصد المصعد مبدياً اسفه لأن والدتي إضطرت لصعود الادراج و هو يردد بألم و الاسف ظاهر على وجهه " لا إله إلا الله " ,,,,, كل بلد فيها المنيح و فيها الوحيش الموقف الانساني من هذا الموظف اتى ليعيد لي بعض الثقة بالانسانية التي لا تفرق بين اعراق او اديان بعد الموقفين الغاية في السلبية من ذينك الموظفين عديمي الاخلاق و الضمير
| | تصدق رغن اننا اقمنا اسبوعين في الفندق وجلست في هذا المقهى مرة او مرتين ولكن لم انتبه أبدا انه فرع من دونياسي !!!
بكل الاحوال .. لاحظت ان كل ما انشهر المكان اكتر وتكلم الناس عنه اكثر وارتفع ثمنه اكثر ه في الواقع اقل من المستوى و الله أعلم ..
كل بلد فيها هيك وهيك و لاتخلو الحياة من كل اصناف البشر ..
حسب ما لاحظت معظم محطات المترو في اسطنبول فيها اسانسير
بالانتظار |
| |