X سُعداء بتواجدكم بيننا ونتمنى لكم قضاء وقت ممتع ، نأمل منكم زيارة صفحة شروط الإستخدام ، تفضلوا مشكورين بالتسجيل*** اضغط هنا *** لإثراء الجميع بخبراتكم السياحية
Loading...



عدد المعجبين45الاعجاب
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 29-09-2015, 03:55 AM   #1

مجلس الإدارة

 
 
تاريخ التسجيل :  Dec 2014
رقم العضوية : 15
المشاركات : 15,812



افتراضي


واضح شغلك سريع سريع بتحديد الاماكن
بس متابعين لك

 

توقيع : فيصل

الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ

معرفاتنا بوسائل التواصل الإجتماعي


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقره لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقره لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقره لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

فيصل غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 01-10-2015, 10:38 AM   #2

عضو قدير

الصورة الرمزية Deena
 
تاريخ التسجيل :  Dec 2014
رقم العضوية : 732
الجنس : انثى
المشاركات : 1,600



أوسـمـة: Deena

كل الاوسمة:2 (more»)
افتراضي


نكمل من حيث انتهينا منتصف اليوم الرابع .. وفي بدايات الجولة الغريبة التي قررت أن أقوم بها بالركوب في القطار والنزول في المحطات للتجول فيها .. ركبت القطار من محطة الكولوسيوم باتجاه بيازا ديل بوبولو ، وهي مسافة طويلة وملتوية نوعاً ما إذ أني لم أعرف أن الطريق المباشر كان أقصر بكثير ..

نزلت في ميدان بوبولو وخرجت من المحطة إلى الساحة .. الكثير من الباعة المتجولين والبسطات التي تبيع كل رخيص ومقلّد من الحقائب والملابس والشالات والنظارات وغيرها .. وبالطبع التذكارات والأغراض التي تجذب السياح وحتى السيلفي ستيك ..

تجاوزت منطقة البيع وانعطفت يساراً إلى حيث بوابة حدائق بورغيزي التي قرأت عنها نبذة موجزة ..







لم يبد لي المكان كما تخيلته .. فأنا أتخيل الحديقة العامة مكاناً منبسطاً واسعاً فيه الكثير من المساحات الخضراء والمساحات المائية والأطفال والدراجات ... ولكني رأيت بعد المدخل شارعاً تمر عبره السيارات ..




ولكنني دخلت على أي حال وبدأت السير صعوداً .. كان الصعود خفيفاً في البداية ولكنه أصبح حاداً مع الوقت.. متعباً مع حرارة الشمس التي اشتدت مع وقت العصر ..

بدأت ملامح الحديقة تتضح بعد مسافة لا بأس بها .. فهناك القليل من التماثيل هنا وهناك .. وأناس يركبون الدراجات صعوداً ونزولا. أخبرت نفسي بأنه لا بأس من قليل من خيبة الأمل، فأنا لم أخطط للأمر أصلا ولا يمكن أن تكون كل الأماكن جميلة رائعة ..


بدأت الأرض بالاستواء وصار المشي أسهل .. التقطت أنفاسي وبدأت بالنظر حولي لأتفحص المكان بعد أن صرت على ارتفاع مشرف على المكان .. كان المنظر جميلاً والمكان يبدو بحاجة إلى الكثير من الصيانة والاهتمام، ولكن لا عجب فالحديقة شاسعة مترامية الأطراف. استقبلني تمثال للشاعر الألماني الكبير يوهان غوته ، والذي كانت لي معه صولات وجولات خلال دراستي الجامعية




من هنا انعطفت يميناً إلى منحدر يفضي إلى منطقة مشجّرة، شعرت بأن خلفها ما يغري بالاستكشاف .. وسعدت كثيراً عندما عرفت أنني على حق

فقد كنت على مشارف هذه الجميلة








رغم حرارة الجو كان هناك الكثير من المتنزهين الجالسين حول البحيرة الصغيرة .. والتي تحيط بها مسارات رفيعة للمشي أو الدراجات ، إلا أن الطريق إليها وحولها غير مستوِ أبدا مما أثار استغرابي حقيقة، لأن المشي صعودا ونزولا ليس هواية محببة لدى الكثيرين








أحمل معي دائماً كتاباً في حقيبتي.. سواء كنت مسافرة أم لا، فالإنسان لا يعرف متى تسنح له فرصة الجلوس في مكان جميل أو متى يضطر إلى الانتظار فترات طويلة لا يملؤها استعمال الهاتف الذكي .. ولهذا أخرجت كتابي وجلست فترة أقرأ واستمتع بالمنظر والهواء المنعش الذي خفف عني تعب الصعود ..





يمكنني الجلوس هنا ليوم كامل، ولكنني آثرت النهوض بعد نصف ساعة ومواصلة الجولة في الحديقة ..

بدأت المساحات الخضراء الواسعة بالظهور، كلاب تتنزه مع أصحابها وأطفال يلهون بالدراجات ، وطريق يسلكه الجميع صعوداً إما على الدراجات ذات المقاعد الرباعية أو على دراجات هوائية.. وانا، ضمن قلة قليلة جدا، أصعد سيرا على قدمي، بينما الغالبية العظمي تنزل من الطريق بالاتجاه المعاكس. عندها أدركت أنني دخلت الحديقة من المخرج ...


في قمة الجبل هذا المبنى، وهو مركز للفنون لم أركّز كثيرا في غايته.




في الساحة المقابلة للمبنى الكثير من الأطفال والكبار يرسمون ويقرؤون ويتحادثون...




لكنني لم أجلس هنا طويلاً بل واصلت السير نزولا من الاتجاه الآخر ..

في طريقي نزولاً وجدت مدخل حديقة حيوانات .. إلا أن الوقت كان متأخرا وكانت على وشك إغلاق أبوابها




على ما يبدو الدخول مجاني،لأنني دخلت وتجولت دقائق معدودة ولم يطلب مني احد أي تذاكر أو غيرها ..


واصلت السير نزولاً ، معتمدة فقط على إحساسي الداخلي بأنني أسير باتجاه المخرج .. كانت المسافة طويلة جدا، استغرقت مني اكثر من نصف ساعة من السير السريع دون أن أصل إلى أي مكان.. فبدأ القلق يساورني رغم ان غروب الشمس لا زال يبعد أكثر من ساعة ونصف ..

في هذا المكان الهادئ جلست قليلاً للراحة، فالحرارة كانت شديدة وأنا أرتدي ملابس ثقيلة اعتماداً على بضع قطيرات من المطر هطلت صباح اليوم ..






اكملت سيري في نفس الاتجاه ولكن مع الانعطاف في شارع يصعد للأعلى، ووصلت قمته بعد فترة بسيطة لأجده مطلاً على هذا المبنى - متحف الفن المعاصر ..





لن أفهم يوماً الفن المعاصر. فالدائرة أو الخط المستقيم لها دلالات لا نفهمها نحن أصحاب الرؤية التقليدية والتذوق الفني السقيم






إلا أن وجودي في منطقة مرتفعة كشف لي المكان بشكل أفضل وتمكنت من تحديد اتجاهي من جديد .. مقابل المتحف مباشرة (وهو بالمناسبة يقع على الجانب الآخر من الشارع) توجد نافورة وبضع تماثيل تحيط بمساحة خضراء جميلة .. اخترت التجول فيها وسعدت جداً بقراري..




الصورة غير واضحة بسبب قوة الشمس .. ولكن النافورة تمثل سلاحف ومخلوقات مائية أخرى


صعدت درجاً بسيطاً ووجدت لافتة تقول بالإيطالية "ميدان أحمد شوقي" ... بجانبها تمثال للشاعر العربي المصري الكبير .. أمير الشعراء أحمد شوقي








بقية التماثيل كانت لشخصيات أدبية أخرى منها الفردوسي وشاعر أذربيجاني وآخرون لم أصورهم جميعا ولكني تصورت "سيلفي" مع احدهم ههههه















تركت التماثيل آمنة في مكانها وواصلت السير بالاتجاه الذي اعتقد انه نقطة دخولي للحديقة .. وكانت ملامح الطريق غير مبشرة أحيانا ولكني كنت مصرّة على أنني سأصل إلى مكان ما في النهاية



انتهى بي الطريق إلى هذا الزقاق .. ولمحت في نهايته شارعاً






وبالفعل كان الزقاق يفضي إلى الميدان الذي انطلقت منه - بيازا ديل بوبولو- فقفزت قفزاً إلى محطة القطار لأتجه إلى معلم سمعت عنه كثيراً - ساحة إسبانيا والدرجات الإسبانية Spanish Steps ...


 

توقيع : Deena

"فاطر السماوات والأرض أنت وليي في الدنيا والآخرة توفّني مسلماً وألحقني بالصالحين"
Deena غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 01-10-2015, 10:53 AM   #3

عضو قدير

الصورة الرمزية Deena
 
تاريخ التسجيل :  Dec 2014
رقم العضوية : 732
الجنس : انثى
المشاركات : 1,600



أوسـمـة: Deena

كل الاوسمة:2 (more»)
افتراضي


وصل القطار إلى محطة Spanga - أو إسبانيا ببساطة، فنزلت لأستكشف الميدان الذي سمعت عنه كثيراً. لاحظت أن المحطة عميقة جداً وهناك مسافات كبيرة للمشي للخروج منها أو الدخول إلى القطارات .. وبالطبع لا زلت استخدم بطاقتي الموحدة الصالحة لمدة 24 ساعة

خرجت أخيراً من المحطة وسررت بالمنظر .. ميدان أوروبي تقليدي يعجّ بالناس والسياح ومحلات الماركات والفنادق العريقة.. يتوسطها ميدان ونافورة كالعادة، وتمثال ذو دلالة مسيحية.. أما سبب تسمية الميدان فسرعان ما اتضح لي عندما رأيت سفارة إسبانيا تتوسط الساحة

سأترككم مع الصور من الميدان وفي أزقته ومن أعلى درجاته، فهي لا تحتاج إلى كلام وتوضيح







































التقطت هذه الصورة في واحد من الأزقة الضيقة التي تتفرع من ساحة إسبانيا، ولسبب ما تحتل مكانة في قلبي وأعتبرها من أفضل الصور التي التقطتها .. ليس لدقتها أو إعداداتها الاحترافية .. بل ربما لشعور راودني وأنا أقف هناك، أو لما توحي به صورة الرجل يسير وحيداً بقامة منحنية .. أترك لكم تفسير الصورة ..








قررت العودة إلى القطار بعد جولة قصيرة ولفتني جمال المباني عند مدخل الميدان








وبائع الكستناء المشوية الذي استهجن التصوير دون شراء. .. مشكلتي أنني لا أحب الكستناء (اعتقد أن البعض يسميها ابو فروة)..








عدت في الطريق الطويييييييييييييييييييييييييل إلى مكان القطارات .. وقررت النزول في المحطة التالية باتجاه الكولوسيوم - وهي محطة تحمل اسم كافور Cavour ... لا أعرف ما فيها ولكن الهدف من الجولة هو الاستكشاف! فلنرَ


 

q8ya metnaqla و الغردقاوي معجبون بهذا.

توقيع : Deena

"فاطر السماوات والأرض أنت وليي في الدنيا والآخرة توفّني مسلماً وألحقني بالصالحين"
Deena غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 01-10-2015, 12:25 PM   #4

عضو قدير

الصورة الرمزية Deena
 
تاريخ التسجيل :  Dec 2014
رقم العضوية : 732
الجنس : انثى
المشاركات : 1,600



أوسـمـة: Deena

كل الاوسمة:2 (more»)
افتراضي


ونزلت في محطة كافور .. وهي المحطة الأقرب إلى الكولوسيوم، وبالتالي كان علي السير مسافة قصيرة قبل الوصول إليه ومحاولة زيارته من جديد.

سرت في شوارع جميلة للمشاة، تحفل بالرسامين وأصحاب العروض الموسيقية والفكاهية.. ولفتتني هذه "الشلة" اللامعة من رجال يقلدون التماثيل المعدنية .. يحيونك عندما تضع لهم العملات المعدنية بخشخشة صاخبة وضحكات عالية




بدأ الشارع يضيق ويزدحم، وتجولت قليلاً بين الأكشاك التي تبيع هدايا وتذكارات جميلة .. إلى ان وصلت مطعم ماكدونالدز!

من يعرفني أو يتابع تقاريري يعرف أنني لا أقرب هذا المطعم إلا في السفر فهو بمثابة ملجأ أتجه إليه عندما تقل الخيارات. وعندما رأيته شعرت بالفعل أنني جائعة فقد مضت ساعات طويلة ومشيت مسافات مضنية منذ تناول الغداء .. فقررت الدخول وطلبت وجبة ساندويتش سمك. وللحق كان الساندويتش لذيذا والإطلالة من الطابق الثاني مسلية وممتعة.

عندما خرجت كانت الشمس قاربت على الغروب، ولم يظهر لي انني أسير في الطريق الصحيح، فانعطفت في شارع اعتقدت أنه يوصلني إلى الشارع المطلوب أو إلى شارع ناسيونالي على الأقل.


فجأة أصبح المكان موحشاً.. وبدأت المحلات تغلق أبوابها والأصوات تخفت .. قررت اجتياز هذا الزقاق الصغير باتجاه الشارع الرئيسي عندما سمعت شخصاً يناديني بالإنجليزية. لم أرد، فهو يقف مع زميله في زاوية على مدخل الزقاق وهذا أمر لا يبشر بخير. تابعت السير إلى أن قال لي "السلام عليكم" .. فتوقفت والتفت إليه متسائلة ..



كان الشاب من المغرب العربي ويحمل لافتة بالإيطالية .. سارع زميله إلى شرحها سريعاً بالإنجليزية. فالشابان تعالجا في السابق للتعافي من الإدمان ويعملان الآن على جمع التبرعات لصالح المدمنين وعلاجهم. أخبرني انه من البوسنة.. البلد الأوروبي الجميل، وأنه يعرف تماماً كم هي معاناة المدمنين الذين يرغبون بالتخلص من إدمانهم ولكنهم لا يملكون ثمن العلاج، فيؤثرون الاستمرار في طريق الدمار. بعد حوار سريع سألته عن الطريق إلى فيا ناسيونالي.. فأشار لي أنني في الاتجاه الصحيح .. فواصلت السير ...


مبنى بتماثيل متعددة في الأعلى .. أظن انه محكمة أو شيء من هذا القبيل







انتهى بي المطاف في هذا الشارع - وهو ليس الشارع المقصود ! وبعدين يعني




في مكان وقوفي بالضبط شاهدت هذا اللطيف ...





وشعرت بحماس كبير ومفاجئ .. إنه متحف لتماثيل الشمع!


متحف الشمع مكان أحلم بدخوله منذ الصغر.. ورغم أنه كان واضحا ان المتحف متواضع وبسيط جدا.. إلا أنني لم أتردد لحظة في الدخول، ولكنهم أخبروني ان الوقت المتبقي قبل إغلاق المكان نصف ساعة .. فوافقت سريعا ..


نيرون على المدخل .. يخبر رجاله بأن العدد اكتمل (يلا ولّع) ..




المتحف مليء بالشخصيات - علماء ومؤرخون ،سياسيون وممثلون وشخصيات من أمثال غاليليو وبيكاسو وتشارلي تشابلين وغيرهم الكثير..

توم كروز ..




توتي




شعرت برهبة شديدة في المكان. لم يتواجد غيري في تلك الساعة المتأخرة، إضاءة خافتة في غرف تعج بالتماثيل .. كنت بانتظار أية حركة لأصرخ..


توقفت أتامل هذه الشلة الديكتاتورية.. هتلر وموسوليني وآخرون لا أذكرهم الآن ..





التفاصيل في تمثال موسوليني متقنة تعبر عن كشرة حقيقية ...






انطلقت الصرخة أخيرا عندما شعرت بحركة خلفي .. كان أحد مسؤولي القاعة قابعاً في مكان ما فيها، لاحظ اندماجي مع موسوليني وجماعته .. أشار لي بأن أقف وسطهم وأخذ هاتفي وانا لا أزال مذهولة، خائفة وغير مصدقة


والتقط لي صورة مع "شلة الأُنس"....






خرجت بعدها مسرعة دون أن أنتبه لبقية المعروضات ...


كنت تائهة في روما، اعرف أنني قريبة من مكان أعرفه ولكنني لا أدرك كيف أصل إليه. سألت شخصا أو اثنين ولكن اللغة الإنجليزية لدى الناس هناك سيئة جدا لا يفهمونني ولا أفهمهم!!


مشيت في اتجاه مقابل لمتحف الشمع بعد ان حلّ الليل .. وكدت أقفز من الفرح عندما رأيت هذا المبنى الجميل ..




إنه المتحف الوطني.. أخيراً عرفت أين أنا



من هنا أسرعت بخطاي باتجاه الكولوسيوم. الشارع هاديء شبه فارغ، النسيم عليل وعداد الخطوات على هاتفي يخبرني بأنني سرت حوالي 17000 خطوة اليوم !

لا بأس، سأصور الكولوسيوم والشارع في الليل وأتجه إلى المحطة لأركب قطاراً إلى تيرميني ..






يا جمال المكان ...






يا سلاااام







صاحب النصيب الأكبر من الصور في الموضوع





اكتفيت بهذا القدر وذهبت إلى المحطة ... إلا أنني أدركت حينها الحقيقة المرّة. كل الجموع الغفيرة التي زارت الكولوسيوم انتقلت إلى محطة القطار للعودة إلى أماكنها. لم اتمكن من ركوب القطار الأول أو الثاني فأنا لا أرغب بمزاحمة الناس ولا أتقنها أصلا..

وهنا كان علي مواجهة القرار الصعب ..

العودة مشياً إلى الفندق..

نمت يومها قبل أن أفكر بالنوم .. وقبل أن أبدل ملابسي أو أربط منبه هاتفي .. نمت وعداد الخطوات قد سجل 23 ألف خطوة .. مشيتها في يوم واحد في روما


 

توقيع : Deena

"فاطر السماوات والأرض أنت وليي في الدنيا والآخرة توفّني مسلماً وألحقني بالصالحين"
Deena غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
2014, أكتوبر, الطرق, توجد, روما, عندما, إلى, كل

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
رسوم الجسور و الطرق السريعة في تركيا طارق عنايات بوابة تركيا 40 24-10-2018 10:16 AM
رسوم الطرق السريعة في اوروبا طارق عنايات تأجير السيارات 23 19-05-2018 12:40 AM
باريس أكتوبر ابو فـــرج بوابة فرنسا 5 20-05-2017 03:16 PM
روما وميلان مسافرة جدية بوابة ايطاليا 33 08-03-2015 11:39 AM
|| تجربتي لفندق جميرا في أبوظبي المميزة || :: أكتوبر 2014 :: صوت بني تميم بوابة الامارات 62 26-01-2015 05:53 PM

الساعة الآن 10:31 AM
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Friendly URLs by vBSEO