اللي كنا نشوفه لوحه فنية تبارك الرحمن







فيديو

">" type="application/x-shockwave-flash" wmode="transparent" width="425" height="344">

ننزل للمزرعه من هالممر الجميل ونتمشى فيها ومعانا ولد اصحاب المزرعه يورينا الطيور بالدربيل و ويعلمنا على الزرع والورد







ذلك الدرب الطويل حيث طريق الألف ميل .. إلى أين ذلك المسير ؟؟ بعض الدروب وإن كانت تحيط بها الورود فهي مليئة بالأشواك .. بالعقبات .. ثق أنك على الدرب الصحيح وإن اعترتك بعض الخطوب وجرحتك تلك الأشواك .. فقط ابتسم فكل طريق وإن سرت فيه وشاهدت كل ذلك الجمال فهو لم يكن ممهدا لمن كانوا من قبل .. فقط ساروا عليه وغرسوه بكل الجمال والحب .. تنفس ذلك الجمال وحقق أمنياتك وأحلم بكل إنجاز تسعى لتحقيقه ولون حياتك بالفرح واستنشق رائحة الحياة .. ابتسم بلغة الواثق الصادق الحالم المؤمن واعمر قلبك بحب الله .. واصعد بقلبك الى السماء..











ايمان هذا ولد عم الموز اهو اللي يسون منه الشبس اللي قلت لكم عنه ويقدمونه مع السفيجيه

اسمه plantain

















مزارع القهوه على مد النظر





مشيت دروبنا خطاوي قلوبنا







واحنا نتمشى تذكرت المسلسل الكارتوني النسر الذهبي
حسيت صج احنا في المدينة الذهبية وندور على الكنز .. والكنز اهي كولومبيا ..

يا ببيرو يا خير البنين

في وفائك صادق أمين راسخ شامخ عالي الجبين .. تريد خير الناس أجمعين صالح ناجح .. ببيرو نسرك الذهبي في الأعالي حصانك الأبيض في الجو يطير ببيرو .. ببيرو .. سفرك طويل فعليك بالصبر الجميل عاهدت أن تساعد المظلوم هيا انطلق وبدد الغيوم أنطلق .. هيا انطلق ببيرو .. ببيرو

تذكرونه

النسر الذهبي

هو عبارة عن مسلسل كرتوني من 26 حلقة والقصة تبدي مع صبي صغير ببيرو يدور ابوه ه اللي راح مع المفقودين في المدينة الذهبية الأسطورية إلدوراد ("تعني المُذهّب أو الذهبي" الاسم الذي أطلق في البداية على ملوك أو زعماء الكهنة في إحدى قبائل أمريكا الجنوبية، إذ يقال أنه كان يغطي نفسه بغبار الذهب في احتفال ديني سنوي يقام قرب سانتا في دي بوغوتا، كولومبيا، وذلك قرب مدينة أسطورية تدعى مانوا Manoa أو أوموا Omoa في أرض خرافية حيث يوجد بها الذهب والأحجار الكريمة بوفرة تفوق الوصف)







من يحصدون عثق الموز خلاص لازم تموت الشيره











ببيرو و ربعه



القصه بطلها ببيرو صبي عمره 10 سنوات كان يدورعن الألدرادو لأنه حسب معلوماته كان ابوه هناك، كارلوس اللي بسببه بدت القصة، كانت قريته تعاني من الفقر وقلة الموارد الغذائية فقرر السفر إلى مدينة الالدورادو ما يدور عن الذهب لكن لأنه سمع بخرافة تقول " أن هناك شئ في الإلدورادو يجعل الهنود الفقراء سعداء" وهو النسر الذهبي، بسرعه سافر لها وكان رمز للخير ومساعدة الآخرين فكانت كل بقعة مر بها يترك فيها أثر طيب يذكره الآخرون من بعده ويقولون لولده "ببيرو" اللي كان يعيش في قرية فقيرة بين قرى جبال الانديز في ظل والديه وإخوته الصغار لكن بسبب ظروف المعيشة الصعبة ولان كان الصبي الوحيد في قريته فكان يعيش وحيد وكان لتلك الوحدة أثر قوي على شخصيته وأخلاقيته، فكان أناني عنيد كتوم ما يحب احد يتدخل في اموره، تغيرت الصفات تدريجياً بسبب التجارب خلال رحلته إلى مدينة الإلدورادو، خاصة يوم وصل ببيرو وربعه إلى قرية استكو.
ولما عرف استكو برغبة ببيرو للسفر حاول اقناعه بعدم السفر وكانت محاولات الإقناع بسبب غيرته الشديدة من ببيرو اللي في طريقه إلى رحلة عجيبة كل شاب يتمنى لو انه مكانه طبعا ببيرو شعر بذلك وطلب من والدي استكو السماح له بالسفر معه وكان له ذلك وانضم استكو إلى ببيرو والاخرين لتلك التجربة العجيبة.



شفنا بعض الطيور بالدربيل ما قدرنا نصورها بس كانت خياااال الوااااااانهم عجيبه ..

ووصلنا الاستراحه الاولى وفيها سلطة فواكه طبيعية من المزرعه