اصبحنا و اصبح الملك لله
اليوم ال 5
الثلاثا تاريخ 2021/12/21

اليوم القعده مبجر ورانا رحلات ..

بوينس دياس بانيوس



في هالمنطقه و هالمنتحع قريب منا بركاااان نشط واااايد
على الرغم من النشاط البركاني من تونغوراهوا بس المدينة تعتبر منطقة سياحية شهيرة مع كل من الإكوادوريين والزوار الأجانب. يأتون إلى بازيليكا ، الينابيع الساخنة الشهيرة ، المشهد وإمكانية الوصول إلى الغابة عبر بويو وميشاهوولي.

يعد تونغوراهوا Tungurahua، المعروف باسم "العملاق الأسود" ، أكبر بركان في الإكوادور ، إلا أنه الأكثر سهولة في التسلق ، نظرًا لأن بانيوس تقع بالفعل على جانب التل.

وهناك تدريبات دورية تجعل السكان والزوار على دراية بالمخاطر المحتملة وكنوا على علم بالنشاط قبل ما تروحون بانيوس.



يرجع اسم Baños de Agua Santa إلى الينابيع الساخنة في المنطقة ، والتي تعتبر علاجية.



ثاني أكبر مدينة وأكثرها ازدحاما بالسكان في مقاطعة تونغوراهوا. وهي تقع في وسط المنطقة الواقعة بين جبال الأنديز في الإكوادور ، وهي قريبة جدًا من المركز الهندسي للأراضي الإكوادورية على الأطراف الخارجية لسلسلة جبال الأنديز الشرقية ، بين نهر باستازا ونهر باسكون ومنحدرات بركان تونغوراهوا ، على ارتفاع 1820 مترًا فوق مستوى سطح البحر وبمناخ ممطر يبلغ 19 درجة مئوية في المتوسط.





وهي مركز سياحي مهم في البلاد ، ومعروفة أيضا باسم: "El Pedacito de Cielo" أو "La Puerta de El Dorado" أو "Ciudad del Volcán"





تعود أصولها إلى الحقبة الاستعمارية لكنها في منتصف القرن 20 ، بسبب موقعها الجغرافي ومواردها السياحية مما يمثل نمو مهم حتى إنشاء مدينة حضرية ، والتي ستكون فيما بعد واحدة من المدن الرئيسية مراكز تونغوراهوا. وهي من أهم المواقع السياحية في وسط البلاد.





تشير أقدم السجلات الإسبانية إلى سكان هذه المنطقة على أنهم سكان يتحدثون لغات Puruhaes و Panzaleos ، وكان اسم أسلاف الوادي Ipo (بلغة Puruha). لم يكن عدد سكان الوادي مستقر وكانت هناك مجموعات Quichua.





من شبه المؤكد أن السكان الأوائل الذين يسكنون بانيوس ينتمون إلى نوع الرجال من لاغوا سانتا (البرازيل) ، الذين غامروا بالخروج وتسللوا إلى حوض نهر باستازا حتى وصلوا إلى الحد الأقصى مع جبال الأنديز (تم العثور على بقايا في كهوف سان بيدرو في عام 1919 ، 44 جمجمة ، وأعمال حجرية وطينية موجودة الآن في متحف Jacinto Jijòn و Caamaño التابع للجامعة الكاثوليكية في كيتو بالإضافة إلى البقايا الأثرية التي تم العثور عليها في Runrún و Machay .