تعد السياحة من أهم الأنشطة في بانيوس في السنوات الأخيرة كانت في تغير مستمر وابتكار.
تتمتع المدينة بسمعة متزايدة كوجهة سياحية نظرًا لموقعها المتميز عند مدخل غابة الأمازون إحدى عجائب الدنيا السبع الطبيعية. على مر السنين ، زاد عرضها السياحي بشكل ملحوظ ونما مؤشر السياحة بفضل الحملة السياحية التي أطلقتها الحكومة الوطنية "كل ما تحتاجه هو الإكوادور". تركز سياحة المدينة على جمالها الطبيعي ورياضات المغامرة.
أما بالنسبة للسياحة البيئية ، فالمدينة فيها مساحات خضراء واسعة حولها وتقع معظم الغابات ومناطق الجذب السياحي القريبة ضمن ولايتها.







ترتبط سياحة البلدة ارتباط رئيسي مع الطبيعة التي تتمتع بتنوع بيولوجي عال. وإنها واحدة من أكثر المدن السياحية في الإكوادور. ومن عوامل الجذب: زيارة كنيسة فيرجن ديل روزاريو دي أغوا سانتا ، وزيارة الشلالات المختلفة ، وتسلق تونغوراهوا (بركان) ، وتجربة الملكوتشا (حلو مصنوع من قصب السكر) ، وأنواع مختلفة من الحرف اليدوية في البلسا والتاجوا صنعت في أماكن أخرى وأعيد بيعها في هذه المنطقة.





حان وقت الريوق
صحيييي :s
الحمدلله اليوم كنت وايد احسن من امس حتى واحد من القروب يقول كنت احاتيج ويهج وايد كان تعبان واليوم الحمدلله وايد احسن..



شلون يعني على هالريوق



اي هذا الريوق



مدينة مناسبة لممارسة العديد من رياضات المغامرة مثل: التجديف ، وتسلق الصخور ، والقفز على الجسر ، وركوب الخيل ، والمشي البيئي ، والطيران الشراعي ، وركوب الدراجات الجبلية ، إلخ.
يوجد بها 5 منتجعات صحية محلية بها مياه معدنية وكبريتية تتراوح حرارتها من 18 درجة إلى 55 درجة تطلع من بركان تونغوراهوا.
تعتبر بانيوس مركز للحج الديني حيث ترتبط الينابيع الساخنة بشعبية بالعلاجات "المعجزة" بسبب تأثير المجتمع الدومينيكي الذي استقر في هذه المنطقة لفترة طويلة.



















فقدان الأراضي الاكوادورية ادعى منذ عام 1830

عندما أعلنت جمهورية الإكوادور انفصالها عن كولومبيا الكبرى في عام 1830 حكومتها التفاوض على تبادل للأراضي في حوض الأمازون للديون مع الدائنين البريطانية، والنزاع على الأراضي اندلعت من جديد في عام 1857.
نفذت بيرو حصار بحري من ميناء غواياكيل تطالب بإلغاء الصفقة، فضلا عن الاعتراف بسيادة بيرو على الأراضي المتنازع عليها. ذهبت أدراج الرياح وهذه المطالب مع الإكوادور في حالة من الحرب الأهلية، وافقت الحكومة من جويرمو فرانكو في مقاطعة غواياكيل، يزعم أنه يمثّل البلد بأسره، لمطالب بيرو وقعت على معاهدة Mapasingue من 1860. فاز الحكومة غابرييل غارسيا مورينو المؤقت الحرب الأهلية في وقت لاحق من ذلك العام، ويفرغ هذه المعاهدة، مع الحكومة البيروفية التالية دعوى جديدة بعد عدة سنوات.