|
رد: ذِكريات المدينة القديمة تحت زخات المَطـر أجددُ شكري و أكرره لكم جميعاً محبتي |
رد: ذِكريات المدينة القديمة تحت زخات المَطـر ياجمالك هولمز |
رد: ذِكريات المدينة القديمة تحت زخات المَطـر اقتباس:
جمال حضورك يطغى على كُل جمال محبتي |
رد: ذِكريات المدينة القديمة تحت زخات المَطـر ذكريات رائعة يعطيك العافية |
رد: ذِكريات المدينة القديمة تحت زخات المَطـر أخي ساري أنهيت أول صفحتين ولي عوده لإكمال الباقي بإذن الله ما شاء الله روايه أدبيه هذه وتنفع رواية أدبيه بوليسيه في نفس ذات الوقت ولكن لماذا في قسم الشرطه لم تخرج الأوراق من البدايه وقبل الذهاب فربما لم تحتاج للذهاب أصلا ؟ مستمتع بكل حكاياتك وسأكملها ولي عوده بإذن الله |
رد: ذِكريات المدينة القديمة تحت زخات المَطـر على مدى يومين استمتعت بروايتك الادبية البوليسية.. السياحية الساحرة ..واندمجت وكأني اتابع فيلم من افلام التشويق .. سلاسة في اختيار المفردات .. وصف تصويري رائع... جعلتنا نعيش الاجواء مع الشخوص ونتعاطف مع أو ضد .. لدرجة الخوف احيانا على أو مع ... ككل كتاب .. حزنت لانتهاء الاحداث وودت لو لم تنتهي إلى ما شاء الله... عشقك للمغرب وصلنا بكل كلمة من القلب.. وفتح المجال في دواخلنا لنفكر في زيارة تلك المعشوقة ... تسلم الايادي على ذكرياتك والتي عشناها معك بالتفصيل الجميل... بارك الله فيك .. |
رد: ذِكريات المدينة القديمة تحت زخات المَطـر الغردقاوي أخي الكَريم لم أخرج الأوراق من البداية لحاجة في نفسي كي أرى و أتيقن من أشياء كانت تدورُ في مخيلتي حتى ثبت الأمـر.. شكراً للمتابعة الطيبة.. محبتي |
رد: ذِكريات المدينة القديمة تحت زخات المَطـر الأخت / نانا العشق من يجعلنا نبوح بكل مكنون نرمي بأصدافِ الذكرى على شواطئ الحَنين.. لا أحد يقاوم أمواج المحيط صدقيني.. لدي شيء أضيفه لكنه من رحلتي الأخـيرة.. لكنها شذرات بسيطة.. تحياتي،،، |
رد: ذِكريات المدينة القديمة تحت زخات المَطـر أبو أحمد: ذكريات جميلة دائماً عزفك لا يجيده سواك .. ما يُميزك بإنك تثق بما تكتب ، فلا تتكلف المفردة ، ولا تميل إلى الحشو .. قلمك راقي يا خبير .. وفقك الله.... عاطر تحاياي.... |
رد: ذِكريات المدينة القديمة تحت زخات المَطـر أتممت المذكرات الرائعه والتي في كل موقف منها وكل فقرة حكاية تجذبنا رغما عنا وبإرادتنا لنرافقك بمخيلتنا فأزعم أنها أضحت كالمشاهد الدراميه التي تترائى أما عيني أثناء التصفح والسرد فأحييك على هذه الملكَه والموهبه الروائيه - عجبني موقفك مع بائع القمصان والفوقيه أسعدك الله - في قصة الصندوق والرهان لم تذكر هل أخذته أم تركته له ؟ - الشمس تسكب الذهب في أقداح الشروق ← تصوير بلاغي مبدع ما شاء الله - رائع أنك تعزف العود فأكيد كلماتك في ذكرياتك ما تخرج إلا من قلب فنان مرهف الحس والمشاعر ، أعشق العود وكنت أتمنى تعلم العزف عليه ولكن لم تواتيني الأقدار لتحقيق تلك الأمنيه - المرأه أعطيتوها ورغم ذلك تتطاول لدرجة رفع السلاح !!! إنها مجرمه ولذلك لا أحبذ أبدا إعطاء الشحاتين لأنهم رفع منهم الحياء والتعفف ويمكن أن يصدر منهم كل قبيح ، وتصرفت الصح بشهادتك ضدها -حديثك عن كازا وقصة الفتاة ومازواه صاحب الفندق يدل أن كازا ليلا مدينة غير آمنه في طرقاتها ، فالطرقات ليست مواطن للشبهات بل هي متنفس للجميع والمفترض أنه في أي وقت فالليل ليس فقط للمشبوهين والسكارى فهل ما أخذته من فكرة صحيح بناء على ما ذكرته من أحداث ؟ أحييك على المذكرات وتسلم إيدك ويسلم قلم مشاعرك |
| الساعة الآن 12:01 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Friendly URLs by vBSEO