مطار اتاتورك ومغادرة اسطنبول الوصول من سلطان احمد لمطار اتاتورك
مترو مرمراي ثم التبديل مع المترو الأحمر في محطة يناي كابي
الترام الأزرق باتجاه باغلار ثم التبديل مع المترو الأحمر في محطة زيتينبيرنو
الطريقتين الأولى مناسبة للأفراد والشباب أما الطريقة الأفضل للعوائل هي أخذ تاكسي من الفندق
من المهم التواجد بوقت مبكر جداً في المطار
المشكلة ليست في إجراءات المغادرة أو طوابير الزحمة فقط
ولكن قد تتفاجأ بمشكلة الطرق وزحمتها حتى الوصول لمنطقة المطار
يوجد طريقة لتفعيل النت المجاني لمدة ساعتين
حاولوا الدخول على اليوتيوب ومعرفة الطريقة فهي سهلة جداً
استخدمت الطريقة عند القدوم لاسطنبول ولكن واجهت مشكلة بالتفعيل عند المغادرة
مطار اتاتورك كبير ولا يوجد به عيب
ولكنه لا يرتقي بمكانة اسطنبول وحجم سياحها
فرغم كبر المطار ولكن حجم المسافرين كثيف والكراسي لا تكفي
ولكن حسب علمي أن الحكومة التركية تقوم حالياً ببناء مطار جديد وهذا المتوقع
يوجد عدة صالات ضيافة مثل فكرة صالات الفرسان لدينا
لربما بعض البطاقات الائتمانية تسمح لكم بدخول مثل هذه الصالات
قدومك للمطار بشكل متأخر قد يعرضك للمساومات والإحراج
ولا أنسى تلك المرأة الأجنبية وهي تترجى وتستأذن من المسافرين ليفسحوا لها المجال
فكان موقفها محرج لها بشكل كبير ناهيكم عن مشكلتها الأكبر وهي هل ستلحق بالطائرة أم لا
حذاري من بعض التصرفات التي قد تضر بصاحبها ولا تنفعه
مثل توزيع أفراد العائلة على طوابير الجوازات فمن يصل أولا تتجمع عنده العائلة
فمثل هذه التصرفات قد تستفز بعض الواقفين بالطابور وقد يتطور الأمر وأنت الخاسر الأكبر
ابتعد عن تصوير الأماكن الرسمية
مثل موظفين وكاونترات الجوازات والتفتيش
فلا زالت تركيا تتعامل بحذر وخوف شديد وخصوصاً بالمطارات
عند العودة قد تلاحظ بعض العائدين بنفسية متدنية
إما تعرض لحالة نصب واحتيال .. أو لم تعجبه رحلة تركيا
أو لربما دفع مبلغ كبير في الوزن لم يكن يخطط أو يتوقع هذه التكلفة
أو لربما بشكل عام تجاوزت مصاريفه تقديراته الأولية .... أو ... أو ... أو..
كل هذا لا يعنينا ولكن مثل هؤلاء أعتبرهم قنابل موقوتة قابلة للانفجار في أي لحظة
فلهذا حاول تستوعب هذا الأمر جيداً وتغض الطرف عن أي تصرفات حمقاء داخل الطيارة
فلربما هذا الشخص ليس لديه ما يخسره ولكن أنت عائد من رحلة هادئة فلا تشوهها مع من لا يستحق