ألف شكر أم زياد على المادة الدسمة التي قدمتها في هذا الجزء المذهل من زيارة الأقصر والبر الغربي. وكانت فرصة لأستعيد ذكريات الألغاز التي قرأتها في الطفولة والمراهقة عن وادي الملوك ولعنة الفراعنة. ومذهل فعلا أن كنز توت عنخ أمون ظل سرًا إلى وقت اكتشافه. والغريب كيف لم تتلف كنوزه الدفينه وكيف لم تصل إليها أيدي اللصوص. ولكن أظن أننا يجب أن نترك الملوك المصريين القدماء يرقدون بسلام في مقابرهم بالبر الغربي وألأ نقض مضاجعهم بفضولنا السخيف وإلا طاردتنا لعناتهم إلى الأبد

في انتظار تكملة الجزء المتبقي من رحلة الأقصر.