هلا أبو لجين
الشاب الوسيم الجميل المزركش

من عادتي ادخل فيهم عرض لأني غالباً أسافر لوحدي
و بالتالي ابدأ صداقات متعددة لا تنتهي

مرة لقيت وحدة برازيلية في ريو دي جانيرو تضرب لها واحد اوروبي
و أنا ضايقني تصرفها وهو ساكت ما يتكلم وصراخها مزعج
المهم دخلت بينهم وخليته وراي
تكلمني برتغالي بس انا معطيها نظرة حقد وهي تحسبني برازيلي
وانا ما اعرف ولا كلمة برتغالي وكانت أول ليلة لي بـ ريو
خافت مني و تراجعت خبرك عندي نظرات قاتلة هههههه
بعدها يكلمني هو برتغالي قلت ما اعرف شي اول ليلة هنا
قعد يضحك وطلع الماني صرنا أصحاب طول رحلتي وصار هو
المرشد السياحي لي في البلد
وبعدها سافرنا الى تايلند مع بعض