ووصلنا الويستفيلد بتاكسي من الفندق لان ودينا اغراضنا الفندق وطلعنا انا احب اروح الويستفيلد بتكسي لان موقف الباص شوي بعيد اما المترو ينزل قريب
والتكسي بالسرداب للمول ونطلع على المول احسن ما يتعب هههه دلع نفسك مو كله باص
اعتقد اخذ من عندنا 20 £








هني ندخل المول في سلالم متحركة وفي اصنصيرات











بيتزا اكسبريس


اول شي قلنا بنتغدى انا ودانه اخترنا بيتزا اكسبريس وحسين وزوجته اختارو اللبناني

مطعمنا ميتين من اليووع الساعه اربع وربع





المنيو من اليوع مصورته مقلوب هههه عدلته لكم









ووصلت الطلبات اول شي ربيان بالصلصة الحارة





تعرفون هالخبز اللذيذ ايام ماكان
عندهم
البيديانه ياسلااام

الحين مو متوفره البيديانه





البيتزا خرافيه وكبيره اكلناها وعزمنا بناتي اللي كانو متغدين




اصابع البطاط وايد لذيذه



والباستا بعد اكملت القعده














خلصنا اكل الحمدلله على النعم الكثيره

والبنات كانو مفترين بالمول ومتسوقين عدل
شارين رهش حركات بالكاكاو والجيس كيك ومادري شنو بعد
يقولون من المول





عاد حجزنا فيلم انا وفرفر وغنومه وحسين بندش الفيلم هم نريح ونستمتع وخلينا دانه وزوجة حسين يتشروون بالمول وياخذون راحتهم

وهذا فيلمنا

ذا اب سايد








شركة السينما



لاعادة التدوير










السينما صغيره احنا قاعدين اخر شي




دعاية فيلم للمثل الكبير كليينت ايستوود
منو يعرفه




وهذا بطل فيلمنا




وهذا البطل الثاني





خلص الفيلم ورحت تكرمون الحمام في السينما

شوفو التقنيه بس تحطون ايدكم ويطلع لكم الماي او الصابون او التجفيف
تذكرت حمام المطار الجديد اللي بالكويت




فيديو

">" type="application/x-shockwave-flash" wmode="transparent" width="425" height="344">


خلصنا الفيلم وطلعنا شفنا البنات وقالو يلا نرجع ورجعنا بالتاكسي كلنا نفس السعر اخذ









افكت شبربوش لانه اسم المنطقه




رجعنا الفندق ولقينا عفسه ووايد ناس طلع عندهم اجتماع واقعدوا يمكن ثلاثة ايام هذا عنوان الاجتماع





العيال قالو بنتعشى وانا قلت لهم ما ابي عشا بس يابو لي معاهم شاورما من مروش




اكلت نصها والحمدلله نعمه من رب العالمين



هذا الجهاز موجود بالغرفه

ساعه وراديو وام بي وغيره




اما حسين وزوجته ودانه راحو للمطعم التركي









طلباتهم



















لازم الشاي اكرام من الاتراك








وبهذا ينتهي يومنا الطويل
نشوفكم باليوم الخامس وين رحنا