نواصل هذه الجولات:

إنتقلنا من شاه علم الى بوتراجايا. وكان الهدف الرئيسي الجولة النهرية والقصر الرئاسي.
لكن القصر الرئاسي لم يكن متاحا فحولنا جولتنا الى المسجد وقمنا بفره سريعه بالمنطقة مع الجولة النهرية.
وسبحان الله العظيم.فقد كان الجو مشمسا وحار بعكس الصباح وعكس شاه علم وهذا جعلنا نتعجل.
وهذه لقطات من مباني بوتراجايا:



وهذا القصر الرئاسي

وهذا المسجد الشهير


واليكم صور المسجد :




ساحات المسجد الجانبية





وهذا مدخل المسجد ويوجد به بعض الكتب الدعوية وبعض اللوحات الارشادية.
و لاحظت ان المسوولين لايدعون من كان بنطاله قصير يدخل المسجد ويوفرون وزة يلفها حول خصرة ويدخل.. وكذلك النساء من كانت كاشفة الرأس فإنها تعطى رداء يغطي الرأس وبقية الجسد.
وهذا شي مهم.. (لنعظم بيوت الله ولنجعل الاخرين يشعرون بعظمتها) .


صورة من داخل المسجد


وهالمره (جو كلموني لاتصور لو سمحت). قلت بس القبة شكلها زين
قالو أوك بس من عند الباب ولاتدخل قلت تم. والصورة للاسف ماكانت شاملة.




وخرجت من المسجد. واتجهت لما حولة من حدائق. وكان يمين المسجد حدائق والقص الرئاسي
ويسار المسجد مجموعة محلات وميناء القوارب. فقررنا ننزل تحت ونروح يمين يم الحدائق.












وبعد كذا الحر لعب فينا وقررنا ننهي جولتنا بسرعه. وانطلقنا ناحية مرفأ القوارب.
وقبل مانوصله صادفنا محل عصيرات واسكريم محل ووجبات سريعه ومحل هدايا.



ووصلنا الى المرفا واقرب رحلة قالو بعد دقايق ولكنها الجولة الصغيرة واذا تبون الكبيرة فهي
بعد ساعة ونصف. قلنا هات المتوفر الان. وبسم الله:

هذي صورة المرفأ



وبدات الجولة, واول صورة لبيت محافظ ولاية سلانقور كما فهمت من السائق


وهذا المرفا حق البيت.


وهذا الجسر الشهير بسلانقور


وهذي فلل ذات اطلاله على البحيرة بجوار الجسر


إحدى الوزارات.. كما سمعت



ثم صور لنادي رياضي لكبار الشخصيات.. وتراهم فكوه لي ونادوني بس رفضت لاني مستعجل..




ثم توجهنا ناحية القصر وماحوله من حدائق.واول شي المرفا حق القصر








وهذا مطعم واتوقع خاص


وبعدها انطلقنا يم المسجد الاحمر. وحاولت اني اخذ صورة للثنائي الجميل.. فكانت هذه الصورة






ثم عدنا الى مكان ما بدانا



وهذا الجسر اللي عند المرفأ


وعدنا من حيث انتهينا..


وبهذا انتهت جولتنا في هذا المكان الروحاني الرائع. ومع اقرب تكسي وجدناه انتقلنا الى البراميد والوقت تقريبا بعد العصر. وكان الجوع يلعب فينا.. انتظروني في الرد القادم


صورة ختامية.