.
.
.


وكلّما زادَ بي شوقي شددتُ يدي
.
.
على ضلوعي لأخفي نزف شرياني

.
.


بي منك طوفان حبّ كيف أسترهُ ؟
.
.
وكيف تسترُ كَفّ موجَ طوفانِ ؟







































هو حالي الآن ،،،

وأنا أتذكر صباحات كوتا كينابالو الحااااااااااااااااالمة ،،،






أكتب الآن لكم ،،،

وأنا أختال كل لحظاتي الجميلة فيها ،،،

أكتب ، وسؤال كبير يتبادر إلى ذهني ،،،

5 ليال ذهبت مع الرياح ولم يتبق سوى الذكريات

والكثير ، الكثير من الأشواق !

لماذا لم أقض فيها كامل المدة ؟

على الأقل ، أسبوع زمان ،

علّى أحصل على قدر أكبر من المتعة والرضى

تسد رمق حنيني !


























المهم ،،،

أنني عدت والعود أحمد ،،،

إشتقتكم جدا ،،،


تفاعلكم ،

حبّكم ...

ومشاعركم الفياضة والصادقة ،،،

غمرتني حتى الثمالة ،،،

لن أجد من الكلمات ما يفي ما شعرت به ،،،


من القلب ،،، شكرا لكم ،،،


وبحول الله ،،، على الوعد ،،، إنتظروني فقط.





.