مرحبا مرة اخرى في الجزء الخادي عشر

نحن اليوم في يومنا الحادي عشر والذي يصادف بالضبط عيد الاضحى
كانت الخطة اليوم الذهاب للمركز الاسلامي في ميونخ لصلاة العيد والاجتماع مع المسلمين
لكن اليوم بالنسبة لي مختلف عن بقية الايام
لاول مرة ما اصحى بدري والمشكلة اني اخر واحد صحى من النوم
بس الحقيقية بالامس مع المطر وبرودة الجو اصبت في انفلونزا خفيفة
الربع نفسهم مستغربين مني بالعادة انا اللي اكون صاحي قبلهم بساعات
المهم اننا لم نذهب الى المركز الاسلامي وتقريبا ما طلعتا من الفندق الا متاخرين
طبعا وجهتنا piding وهي قرية المانية قريبة من سالزبروغ بالضبط حوالي 15 كيلو تقع على حدود النمسا وستكون مقرنا الاخير للسكن
فقررنا فقط هذا اليوم الاستمتاع بالطريق والوصل للسكن والجلسة فيه لان اصلا الوقت لايسمح باي نشاط بسبب الامطار وبسبب تاخرنا بالخروج
عملنا خروج من الفندق افطرنا عند صاحبنا التركي اللي بجانب الفندق
ثم انطلقنا على بركة الله
الطريق وروعته




.

لابد من التوقف واخذ بعض الصور





.

ياجمالك يا المانيا







ما عاد تفرق بين المزارع والطبيعة







الزحمة هذي بسببنا







هنا المكان المفضل لدي اعتقد من اراد الذهاب الى النمسا من المانيا لابد ان يشاهد هذا المنظر







طبعا المنظر هذا من المحطة التي قبل حدود النمسا وهي دائما ما نتوقف فيها بغرض اخد استكر الطريق







اجواء جدا جدا جميلة ياليت بكوخ هنا







اللي حاب يعرف وين المكان هذا بالضبط اذا وقفت بالمحطة ابحث عن العالم اللي تدخن وقف معهم وبتشوف المنظر







وصلنا الى piding وبالتحديد الى الفندق







هذي الصورة من امام الفندق







طبعا السكن تقريبا في مكان ريفي







يتميز الفندق بقربه من مجمع للملابس

وايضا بجانه برجر كنغ







ان كررت الصور اعلم ان المكان اعجبني

وكما ذكرت غيوم مع جبال المنظر المحبب لدي







هذا الفندق اللي بنكون فيه اربع ايام







الفندق كبير ونظيف







طبعا قريب جدا من حدود النمسا







جلسة استرخاء مع ان الجو بارد بس متعة







الفندق على اليسار وبرجر كنغ على اليمين







من خلف الفندق







واخير وليس اخرا

ذهبنا الى سالزبروغ للعشاء










هنا نكون انتهينا من اليوم الحادي عشر
غدا لنا مغامرة جديده كونوا معنا