متعه منطقه السكن
للأستكنان

تقرير جميل

تقرير جميل كجمال تقاريرك دائما
بس اشوف السواقة على اليسار جدا صعبه
بس ماشاء الله عليك تأقلمت بسرعه

(44)

المنطقة هذي اسمها الواترفرونت وهي فركة رجل من المارينا
وفي قول اخر حذفة حصى



من هنا اشترينا تذاكر لرحلة قارب لمدة ساعتين الى مايسمى ب Knysna heads



وهذا فندق على الواترفرونت يتبع للماريوت وموجود على البوكنق

https://www.booking.com/hotel/za/pro...s=1&#hotelTmpl



كالعادة الواترفرونت مليان محلات و مطاعم



ومجسمات جمالية



حتى سلة المهملات ما اهملوها واخذت حقها من الاهتمام










والمصعد برضه مهتمين بالشكل



اوشن باسكت ومحل الستيك سبير متواجدين بكل مكان



الجو بارد والناس برضها تشتري ايسكريم



واحد من الطيبين



كشك لحجز البوت السريع والغطس ماعنده احد بسبب البرد



وهذا قاربنا الاثري



بدأنا الابتعاد قليلا عن الواترفرونت







وهنا لقطات من البحيرة





البوت كان مليان سياح
لان هذا يعتبر المعلم رقم 1 في نايزنا
وهو عبارة عن هضبتين او رأسين متقابلة يعبر الماء خلالها من المحيط للبحيرة

(45)

وهذي المارينا اللي ساكنين فيها





بيوت جميلة على البحيرة و اغلبها مبنية من الخشب



نايزنا من بعيد





قربنا من الهيدز





وهذا البوت السريع برضه فعالية متوفرة



الكل بالداخل تقريبا لبرودة وقوة الرياح











البعض يذهب برحلة خاصة للهضبة اللي على اليسار للتصوير من الاعلى



وهذي الهيدز بعد ما اقتربنا منها







يسير القارب بهدوء لكي يستطيع الكل التقاط الصور







هذي الجهة مأهولة بس بعيدة للسكن طبعا



وهذي من اثار الحرائق الهائلة التي وصلت لهذه المنطقة







قارب اخر يقوم برحلة مسائية واعتقد انها اخر رحلة







بدأنا نقترب من الواترفرونت



وصلنا بالسلامة







الرحلة كانت رائعة رغم برودة الاجواء
لكن كان فيه بوفيه يبيع جميع انواع المشروبات والسناكات الخفيفة
فيه رحلة اخرى مع عشاء بحري على متن القارب
لابد لكل من يزور نايزنا ان يقوم بهذه الرحلة

بعد العودة للفيلا قمنا نشوي دجاج وكل شي كان متوفر
بس على بال ما يجهز الاكل قرر الشباب السباحة مع ان الماء كان بارد





وختمنا السهرة بعشاء لذيذ من يد الشيف ابو غسان
وهذا نادر الحدوث

رحله جميله
آثار الحريق سبحان الله
أعتقد الرحله بالصيف أروق
اسمعني يا شيف اذا بتشوي الأفضل تحط الدجاج بالكاتم عشر دقايق ثم الشوي علي روقان
وين البصل يا شيخ