اليوم الرابع

26 / فبراير يوم التحرير من الغزو العراقي




بونجور

من نفس المول










بهاليوم رحنا نتريق ببريت لقينا الكرواسونه موموجوده ويبيلها ربع ساعه علشان يسوونها

قلنا خل نروح ستاربكس
انا وغنومة الباجي يوو ورانا
اخترت انا سندويشة جبن وكابتشينو









بعد ماتريقنا انا وغنومه قلنا نتمشى عند المحطة على ما يخلصون ربعنا من الريوق





وهني خلف المبنى اللي وسط ساحة المحطة واللي فيه جم مطعم وصيدليه





تشوف الحواجز هذه ممر للسيارات والباصات
اللي تنزل الركاب للمحطة






وهذه من الجهة الثانيه للساحة وتشوفون
الكراسي مثبته بالارض ومصفوفه بطريقة عشوائية حلوه










الشجر بحوض شكل الاصيص



















مجسم الچناط العجييب












دخلنا المول اللي في المحطة وورحنا محل بيلونس مادري اللفظ صح والا لا هههه بس معروف















شغلاتهم اتونس

















عجيبه الطاوله والكرسي حق الحديقة والسعر حلو بس الشحن اشلون ؟




‏وبس تشرينا ودينا اغراضنا الفندق

ورحنا التكاسي الى وجهتنا القادمة




الى اللوفر
























تسمعون اصوات الناس زوار اللوفر




طبعا احنا مو من محبين المتاحف فما دخلنا




بس شوفو الطابور









بس شوفو الفن تخيلوو هذا من مئات السنين الدقه في الشغل والنحت
بكل مكان وعلى كل مبنى حوالين الساحة
























































وهذا مجمع فيه مطاعم ومحلات كنا داشين فيه السفره السابقه




وايفل لازم يبين










للحين الطابور ما خلص





















وانتهينا من تصوير اللوفر


ورحنا المحلات اللي بالشارع اللي ورا هالمدخل











وتشريت من اول محل سوفينرات
لقيت اللي يبيعون فيه حرمتين وحدة من الجزائر والثانيه من المغرب يحليلهم استانسو يوم دشيت عندهم انا وابوحسين وسولفنا معاهم ويحطون اغاني طربيه وطبعا ما خلت ام حسين شي بالمحل

ومن كثر ما انسجمت مع الحريم بناتي وابوحسين راحو مادري وين وبعدين عطونا العنوان ورحنا لهم انا ودانه


قلنا حق راعي تاكسي وصلنا قال روحو مشي مو بعيد
قالت له دانه ماتقدر الوالده مسويه عملية

قال تعالو وودانا للمكان الي بنشوفه عقب ما نريح اليوم