والان الى المسجد المرواني او المصلى المرواني
(بني في عهد عبد الملك ابن مروان ) ويقع تحت ساحات المسجد الاقصى بجانب او تحت المسجد القبلي وهو كبير جدا جدا حوالي 4000 م مربع ويتكون من عدة اروقه 16 رواقا كلها من الحجارة الكبيرة الحجم واعمدة ضخمه جدا.وفي اثناء الاحتلال الصليبي لبيت المقدس استعمله الصليبيون اسطبلا لخيولهم ومخزناا للذخيره واسموه اسطبلات سليمان لاعتقادهم ان هذا المكان هو من بناء سيدنا سليمان عليه السلام ويستشهدون على ذلك بضحامة الحجارة التي بني بها المسجد وان الجن هو من حمل هذه الحجاره اذ لا يمكن ان يحملها بشرمن كبر حجمها



حتى جاء القائد صلاح الدين الايوبي واعاد فتحه للصلاة بعد تحرير القدس...الان تعاني اغلب الاعمده من التصدعات وشقوق
كبيره نتيجة اعمال الحفر تحته والتي يقوم بها المحتل بتعلة البحث عن هيكلهم المزعوم .نحن دخلنا من درج حجري










وجدنا بعض الاخوه معتكفون داخل المصلى المرواني ماشاء الله وتقبل الله منا ومنهم


هذا مثال على التشققات بالاعمده .... الاعمده صنعت من حجاره كبيره جدا





مثال على الاروقه حيث المعتكفون حملو معهم ما قل من الفراش بنية البقاء هناك طيلة العشر الواخر من رمضان تقبل الله منا ومنهم صالح الاعمال








من هذا المكان ومن هذه النافذه نرى محراب السيده مريم حيث كانت تتعبد.






الان الى حائط البراق من الخارج اصبح اسم الحائط مع الاسف حائط المبكى بعد ان كان حائط البراق..











.احسست بغثيان واشمئزاز مما رايته فلم ندخل لا انا ولا زوجي والتقطت صورتين عالطاير قبل ان ابتعد من هذا المكان الملوث بدموعهم الزائفه .اخيييييييييييييييييييييييت






وهذا مصلى البراق من الداخل
النزول صعب جدا من هذا الدرج ..يقع مصلى البراق بمحاذاة حائط البراق من الداخل اي ندخل اليه من داخل ساحة الاقصى الى يسار الداخل من باب المغاربه ونحن ننسب هذا المكان لرسولنا الاكرم ونعتقد انه ربط البراق في هذا المكان ليلة الاسراء والمعراج .بينما اليهود ينسبونه لانفسهم ويقولون انه جزء من هيكلهم المزعوم









هذه الحلقه يقول مسؤول المكان ان رسولنا الاكرم عليه الصلاة والسلام ربط بها البراق ليلة الاسراء والمعراج


وهذا صندوق تبرعات للمسجد الاقصى