26-08-2015, 07:44 AM
|
#11 |
خبير المغرب
تاريخ التسجيل : Jan 2015 رقم العضوية : 1142 الدولة : Morocco الجنس : ذكر المشاركات : 3,157 أوسـمـة: ساري أحمد |
كل الاوسمة:2 (more»)
| | رد: ذِكريات المدينة القديمة تحت زخات المَطـر  | أتممت المذكرات الرائعه
والتي في كل موقف منها وكل فقرة حكاية تجذبنا رغما عنا وبإرادتنا لنرافقك بمخيلتنا
فأزعم أنها أضحت كالمشاهد الدراميه التي تترائى أما عيني أثناء التصفح والسرد
فأحييك على هذه الملكَه والموهبه الروائيه
- عجبني موقفك مع بائع القمصان والفوقيه أسعدك الله
- في قصة الصندوق والرهان لم تذكر هل أخذته أم تركته له ؟
- الشمس تسكب الذهب في أقداح الشروق ← تصوير بلاغي مبدع ما شاء الله
- رائع أنك تعزف العود فأكيد كلماتك في ذكرياتك ما تخرج إلا من قلب فنان مرهف الحس والمشاعر ،
أعشق العود وكنت أتمنى تعلم العزف عليه ولكن لم تواتيني الأقدار لتحقيق تلك الأمنيه
- المرأه أعطيتوها ورغم ذلك تتطاول لدرجة رفع السلاح !!!
إنها مجرمه ولذلك لا أحبذ أبدا إعطاء الشحاتين لأنهم رفع منهم الحياء والتعفف ويمكن أن يصدر منهم كل قبيح ، وتصرفت الصح بشهادتك ضدها
-حديثك عن كازا وقصة الفتاة ومازواه صاحب الفندق يدل أن كازا ليلا مدينة غير آمنه في طرقاتها ،
فالطرقات ليست مواطن للشبهات بل هي متنفس للجميع والمفترض أنه في أي وقت فالليل ليس فقط للمشبوهين والسكارى
فهل ما أخذته من فكرة صحيح بناء على ما ذكرته من أحداث ؟
أحييك على المذكرات وتسلم إيدك ويسلم قلم مشاعرك | | أهلا بك أيها النبيل
تحليلٌ جميل وقراءة لما بين السطور رائعة..
الصندوق تركتهُ كي لا يخسرَ بضاعته و أصر أن آخذه لاحقاً فقبلته..
صدقت بعض المتسولين خطر على السائح وعلى ابن البلد أيضاً ، الدار البيضاء " خصوصاً " المدينة القديمة و نواحيها في منتصف الليل
تكونُ خطيرة بعض الشيء نظراً لكثافة السهارى المترنحين السكارى..
شكراً لحضورك الجميل الدائم وتحليلك البَهي
محبتي توقيع : ساري أحمد | تولعت بالمغرب وصابني (هبال)..!
مصيبة لا كتمت الشوق مصيبه..!
دارها البيضا مضرب الأمثال..!
في صخبها والصمت (كازا) عجيبه..!
| |
| |